Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
“بهجت الترجمان”.. شاب ليبي يطرق أبواب النجومية في أوروبا - العرب في أوروبا
ثقافة وفنون
أخر الأخبار

“بهجت الترجمان”.. شاب ليبي يطرق أبواب النجومية في أوروبا

 أخبار العرب في أوروبا- السويد

استطاع شاب ليبي أن يشق طريقه في مجال الفن والغناء باللغتين العربية والإنكليزية في السويد، ليضع قدمه على أولى خطوات النجومية في أوروبا.

رحلة الشاب الليبي “بهجت الترجمان” بدأت قبل 10 سنوات عندما أجبرت الحرب عائلته على مغادرة طرابلس والاستقرار في مالطا قبل أن يصل السويد.

النجم العربي الصاعد في سماء أوروبا، أكد في حديث صحفي نشر اليوم الأحد، أنه كان من أشد المعجبين بفن البوب السويدي، وأن السويد تمثل له “بلاد العجائب”.

وأضاف “لقد تحولت من صبي متوسطي يعيش في درجات حرارة دافئة، إلى الحياة في 30 درجة مئوية تحت الصفر”.

ويقول بهجت “بسبب الظروف المحيطة بي، حيث اعتقد الكثيرون أنه من المستحيل أن أحقق أي شيء، ولكن كانت لدي رؤية ثاقبة جدا، وما زلت أرى المستقبل بشكل واضح للغاية”.

وأصدر الشاب أول أغنية له “قف شامخا” في مالطا في عام 2015، تلتها “تحدثي إلي” التي حققت نجاحا كبيرا وحصدت مشاهدات كثيفة على يوتيوب في العالم العربي، ولقيت استحسانا واسعا من قبل المتابعين، خصوصا عند دمجه بين اللغتين العربية والإنكليزية.

ووصل الترجمان إلى السويد في عام 2017، والتقى هناك بعدد من الفنانين العالميين مثل مارك مارتن، ودخل أكاديمية للموسيقي في شمال السويد.

اقرأ أيضا: شفاء شابة عربية في بريطانيا صاحبة أطول فترة إصابة بكورونا

ويخطط الفنان الليبي الشاب للانتقال إلى العاصمة السويدية ستوكهولم، لكن ظروف انتشار وباء فيروس كورونا منعته في الوقت الحالي.

يذكر أن موهبة الشاب العربي لم تتوقف على الغناء فحسب، بل قام أيضا بكتابة بعض أغانيه بنفسه مثل أغنية “هل  تذكرتيني” وأغنية “إسطنبول”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى