Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
بداية من اليوم.. السماح بتناول الصراصير والديدان في الاتحاد الأوروبي - العرب في أوروبا
أخبارقانون
أخر الأخبار

بداية من اليوم.. السماح بتناول الصراصير والديدان في الاتحاد الأوروبي

أخبار العرب في أوروبا – بروكسل

بموجب لوائح جديدة من المقرر أن يتم السماح باعتبار صراصير المنزل ويرقات الدودة القشرية، غذاء داخل الاتحاد الأوروبي.

وبداية من اليوم الثلاثاء ( 24/يناير/كانون الثاني 2023) بات من الممكن استخدام الصراصير المجمدة أو المجففة أو في صورة مسحوق، أما يرقات الدودة القشرية، فسيسمح باستخدامها في الطعام اعتبارا من بعد غد الخميس.

وحاليا تنظر المفوضية الأوروبية في ثمانية طلبات إضافية من أجل ترخيص تناول الحشرات كغذاء، حيث يتعين على الشركات المصنعة التقدم بطلب للحصول على إذن لكل حشرة ترغب في طرحها في السوق.

ووفقا للوائح الجديدة، يجب أن يحمل غلاف الأطعمة التي تحتوي على الحشرات في الاتحاد الأوروبي، على إشارة إلى ذلك، تشمل اسم نوع الحشرة.

ووفقا لتقييم المفوضية الأوروبية، فإن صراصير المنزل ويرقات الديدان القشرية، آمنة للاستهلاك الآدمي، ولكنها قد تشكل خطرا على الأشخاص الذين يعانون من الحساسية الغذائية.

وهناك قواعد مماثلة بالفعل تسري على الجراد المهاجر ويرقات الدودة الصفراء من العام الماضي.

يشار إلى أن هذا يأتي ضمن استراتيحية أعلن عنها سابقا الاتحاد الأوروبي، وهي”من المزرعة إلى الشوكة” لتكون الحشرات مصدرا بديلا للبروتين يمكن أن يتيح نظاما غذائيا أكثر استدامة.

اقرأ أيضا: بعد زيادة أعدادها بشكل خطير.. نقاش في الاتحاد الأوروبي حول صيد الذئاب

وبحسب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) فإن الحشرات “أغذية مغذية جدا وصحية”، نظرا إلى كونها غنية بالأحماض الدهنية والبروتينات والفيتامينات، إضافة للألياف والمعادن.

والحشرات تعد جزء من الأكلات الشائعة في العديد من الدول لاسيما في شرق آسيا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى