Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
دراسة ألمانية: الأنظمة الدكتاتورية تشكل الأغلبية في دول العالم - العرب في أوروبا
أخباردول ومدن
أخر الأخبار

دراسة ألمانية: الأنظمة الدكتاتورية تشكل الأغلبية في دول العالم

أخبار العرب في أوروبا- ألمانيا

أظهر تحليل دولي لمؤسسة “بيرتلسمان” الألمانية، أن الأنظمة الديمقراطية تشكل الأقلية في البلدان النامية والناشئة.

الدراسة المزمع مناقشتها مع المستشار الألمانية أولاف شولتس في برلين اليوم الاثنين، ونشرها بشكل كامل غدا الثلاثاء، أظهرت وجود 63 نظاما ديمقراطيا في العالم بإجمالي سكان يبلغ حوالي 3 مليارات نسمة.

وذكرت الدراسة بأن الانظمة الديمقراطية (63) جاءت مقارنة مع 74 دولة يحكمها نظام حكم استبدادي بعدد سكان إجمالي يقدر بحوالي 4 مليارات نسمة.

ومن بين الدول الاستبدادية الـ 74، صنفت الدراسة 49 دولة على أنها دول “استبدادية متشددة”، ومن هذه الدول روسيا.

و”مؤشر التحول 2024″ التابع لمؤسسة بيرتلسمان، الذي جاء تحت عنوان “الديمقراطية تفقد أرضا بشكل متزايد حول العالم”، يعد النسخة العاشرة من هذه الدراسة التي تجريها المؤسسة على مدار السنوات العشرين الماضية.

وتقول الدراسة إن الدول الفردية تقدم دليلا على أن الحق في المشاركة السياسية – مثل الانتخابات الحرة، وحرية تكوين الجمعيات والتجمع، وحرية التعبير وحرية الصحافة – تتعرض للتقييد في مزيد من الدول.

اقرأ أيضا: في ظل شيخوخة مواطنيها.. ألمانيا تستمر في خطوات متسارعة لجذب العمالة الماهرة

كما وجدت الدراسة أن “نظام الفصل بين السلطات يتعرض بشكل متزايد للتقويض، كما أن المساحة المتاحة لمشاركة المجتمع المدني آخذة في التقلص”، مشيرة إلى أن القيادة في الدول الاستبدادية تقوم بتقييد المشاركة السياسية بشكل كبير أو لا تسمح بها على الإطلاق.

جدير بالذكر أن مؤسسة “بيرتلسمان” تأسست عام 1977، وتقوم بنشر دراسات منتظمة حول التعليم والديمقراطية والعلوم والمجتمع والصحة والثقافة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى