Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
الصحة العالمية: أوروبا تسجل حالة وفاة كل 17 ثانية بسبب كورونا - العرب في أوروبا
دول ومدن
أخر الأخبار

الصحة العالمية: أوروبا تسجل حالة وفاة كل 17 ثانية بسبب كورونا

أخبار العرب في أوروبا – بروكسل

أكد الرئيس الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور “هانز كلوج”، أن شخصاً يموت كل 17 ثانية في أوروبا بسبب فيروس كورونا المستجد، لافتاً إلى أن “الوباء مستمر في تهديد الأنظمة الصحية في القارة العجوز”.

الرئيس الإقليمي “كلوج” قال: إن “أكثر من 80% من البلدان أبلغت عن معدلات إصابة عالية في 14 يومًا تزيد عن 100 لكل 100 ألف شخص، مع تسجيل ما يقرب من الثلث معدلات عالية جدًا تزيد عن 700 لكل 100 ألف شخص، ولذلك نشهد إشارات متزايدة تتعلق بالأنظمة الصحية”.

وكانت منظمة الصحة العالمية أفادت بأن عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في أوروبا، انخفض الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ 3 أشهر، بينما ارتفع عدد ضحايا مرض كورونا في القارة العجوز.

إلى جانب ذلك، أشار المسؤول الصحي، الى أن 53 دولة تشكل المنطقة الأوروبية سجلت أكثر من 15.7 مليون حالة إصابة بفيروس كوفيد -19 – بما في ذلك 4 ملايين هذا الشهر وحده – ونحو 355 ألف حالة وفاة. موضحاً أن “أجنحة العناية المركزة في فرنسا كانت بسعة 95% زائدة لمدة 10 أيام وأن تلك الموجودة في سويسرا تعمل بكامل طاقتها”.

اقرأ أيضا: الصحة العالمية تعلق على لقاح “بيونتك” و”فايزر” ضد كورونا

ولفت “كلوج”، إلى أن الإجراءات الأكثر صرامة التي اتخذتها الحكومات بدأت تظهر واعدة، مع انخفاض الحالات الأسبوعية الجديدة من أكثر من مليوني حالة في الأسبوع قبل الماضي إلى ما يقرب من 1.8 مليون الأسبوع الماضي، مؤكداً أن “الأخبار الأخيرة حول فعالية لقاحات كورونا تمثل أملًا كبيرًا في الحرب ضد هذا الفيروس”

الرئيس الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية “هانز كلوج”، شدد على أن المنظمة لا تزال تعتقد أن عمليات الإغلاق الصارمة يجب أن تكون الملاذ الأخير بسبب الأضرار الجانبية الكبير، بما في ذلك مشاكل الصحة العقلية وتعاطي المخدرات والعنف المنزلي.

وبين “كلوج” الى أن عمليات الإغلاق كان لها أيضًا تأثير سلبي عندما تم رفعها بسرعة كبيرة، وغالبًا ما تتطلب إعادة فرض تدابير صارمة، وعيد الميلاد سيكون بالتأكيد مختلفاً.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى