Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
الدول الأوروبية تحتل المراكز الأولى للسعادة عالميا - العرب في أوروبا
دول ومدنمجتمع
أخر الأخبار

الدول الأوروبية تحتل المراكز الأولى للسعادة عالميا

 أخبار العرب في أوروبا- متابعات

في دراسة ترعاها الأمم المتحدة سنويا منذ 9 سنوات حول مؤشر السعادة في العالم، احتلت الدول الأوروبية المراكز الأولى.

وجاءت فنلندا في المرتبة الأولى في القائمة السنوية لتحافظ على لقب “أسعد بلد في العالم” للسنة الرابعة على التوالي.

 فيما جاءت آيسلندا والدنمارك وسويسرا وهولندا فى المرتبة الثانية والثالثة والرابعة والخامسة على التوالي.

وتهيمن أوروبا بوضوح على تصنيف البلدان العشرة الأوائل على القائمة، حيث جاء السويد(6) وألمانيا(7) والنرويج(8) والنمسا في المركز العاشر، إضافة إلى بلد وحيد خارج القارة الأوروبية هو نيوزيلاندا حيث جاءت في المركز التاسع.

عربيا، جاءت السعودية كأسعد بلد عربي لتأتي في المركز 21 عالمياً، تليها الإمارات في المرتبة الثانية إقليمياً و27 على العالم، ثم البحرين التي صنفت في المركز 35، وحققت الهند أسوأ مرتبة بين البلدان الكبرى في العالم، إذ حلت في المركز 139.

أما البلدان “الأقل سعادة في العالم” بحسب التصنيف فتصدّرتها أفغانستان، تلتها زيمبابوي ورواندا وبوتسوانا وليسوتو على التوالي.

ويعتمد الباحثون على استطلاعات رأي تطلب من المشاركين فيها بالإجابة على مقياس تدريجي من 1 إلى 10 بشأن مدى الدعم الاجتماعي الذي يشعرون به في حالة وقوع مشكلة ما، وحريتهم باتخاذ القرارات المرتبطة بحياتهم الخاصة، وشعورهم بمدى تفشي الفساد في مجتمعاتهم، بالإضافة إلى مدى كرمهم.

اقرأ أيضا: حسم موقفه.. اللاعب “أحمد توبة” يفضل اللعب مع منتخب الجزائر بدلا من بلجيكا

وتتم مقارنة هذه البيانات مع إجمالي الناتج المحلي ،ومؤشرات التضامن والحرية الفردية والفساد، لوضع درجة نهائية على 10.

وقال القائمون على الدراسة إن وباء كورونا حال دون إتمام الاستطلاع على أوسع نطاق ممكن، وانحصرت نسخة هذا العام من التقرير بمجموعة دول لا يتعدى عددها 95 دولة.

ومن خلال مقارنة بيانات 2020 مع السنوات السابقة لتبيان أثر جائحة كورونا، لاحظ معدو الدراسة “ازديادا كبيرا في وتيرة المشاعر السلبية” في ما يقرب من ثلث البلدان.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى