أعلن مجلس مصلحة الهجرة السويدية، عن خطط لإعادة هيكلة المصلحة قد تؤدي إلى تسريح موظفين.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن المجلس اعلن خلال اجتماع مع مديري المصلحة أمس الخميس، إحداث العديد من التغييرات في مقدمتها، خفض طلبات الحصول على تصاريح الإقامة من خلال السفارات والقنصليات، وأيضاً خفض قبول الحالات المتعلقة بلم شمل الأسر.
ووفقاً للتلفزيون السويدي، فقد تم دمج بعض الوحدات في المصلحة وإلغاء وحدات أخرى.
ونقل المصدر عن مسؤولين في مجلس الهجرة، قولهم إن”الخطوة جاءت بعد أن خفضت الحكومة ميزانية مصلحة الهجرة”.
وسائل إعلام سويدية، توقعت أن تؤدي هذه الخطوة، إلى أوقات انتظار أطول لطالبي اللجوء، وتجديد الإقامات، مع قدرة أقل على التعامل مع حالات مختلفة.