Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
رابطة المجتمع المشترك في ندوة حوارية حول “اليوغند أمت”.. مهامه وطريقة التعامل معه - العرب في أوروبا
ثقافة وفنون

رابطة المجتمع المشترك في ندوة حوارية حول “اليوغند أمت”.. مهامه وطريقة التعامل معه

أخبار العرب في أوروبا – ألمانيا

أقامت رابطة المجتمع المشترك بالتعاون مع منظمة (Carl-Arnold ) في مدينة “مولهايم” الألمانية ندوة حوارية حول “اليوغند أمت وطريقة التعامل معه”، وذلك لتوجيه الاهالي وتقديم النصح لهم.

شارك في الندوة العديد من السوريين والعرب، وجرى خلالها نقاشات مع الخبير والباحث التربوي د. “فادي رجب” الذي ألقى محاضرة للتعريف بـ” اليوغند أمت” وصلاحيته ومهامه، والدور الذي يجب على الأسرة أن تلعبه على مستوى التربية،

وأجاب “رجب” على العديد من التساؤلات التي طرحها الحضور، كما أدار جلسة الحوار والنقاش “رندة الأشقر “المتدربة في كورس تأهيل داعمي الإندماج.

من جانبه أكد مدير الرابطة “بلال الخضر” لـ”أخبار العرب في أوروبا” أن المحاضرة سلسلة من الندوات التي تشرف عليها المنظمة في مجال تأهيل داعمي الإندماج”، موضحاً “أن الهدف هو تسليط الضوء على المشاكل التي يعاني منها المهاجرون في مسألة تربية الأطفال بطريقة تحول دون تدخل (اليوغند آمت) ووزارة الشباب “.

وأضاف الخضر: أن “مسمى (اليوغند آمت) بات يثير القلق في نفوس الكثير اللاجئين في المانيا، لذلك علينا تعريف اللاجئين بالقوانين وتوجيههم ، في ظل تنامي ظاهرة هروب المراهقين والأطفال إلى مراكز الرعاية“. مشيراً إلى أن ” الكثير من الأسر بحاجة لمساعدة ودعم نفسي واجتماعي، والتكيف مع البيئة الجديدة والمحيط الاجتماعي الجديد، لاختلاف أشكال التربية والتعامل بين المجتمع الشرقي والغربي”.

تأسست رابطة المجتمع المشترك في أوائل العام 2019 في مدينة “مولهايم”، وتعمل في مجال تأهيل العاملين في مجال الاندماج، وتهدف إلى التواصل وتبادل الخبرات مع المهاجرين من جنسيات مختلفة، وتدعم الأطفال والشباب للتعايش والإندماج في المجتمع الألماني.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى