Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
لوحة للفنان “ميرو” تحقق رقما قياسيا في مزاد بباريس - العرب في أوروبا
أخبارثقافة وفنون
أخر الأخبار

لوحة للفنان “ميرو” تحقق رقما قياسيا في مزاد بباريس

أخبار العرب في أوروبا – فرنسا

حققت لوحة للفنان الإسباني خوان ميرو بعنوان “لوحات (نساء، قمر، نجوم)”، أنجزها الرسام الذي يعد من أشهر فناني المدرسة التجريدية العام 1949، رقما قياسيا في مزاد أقيم يوم أمس الجمعة في العاصمة الفرنسية باربس.

وتم بيع اللوحة بمبلغ 20.7 مليون يورو (21.95 مليون دولار) ضمنها الرسوم، مسجله رقما قياسيا في فرنسا لعمل للفنان الإسباني، على ما أفادت دار “كريستيز” للمزادات.

كما أعلنت الدار عن بيع عمل للنحات الفرنسي فرانسوا كزافييه لالان يحمل عنوان “لو رينوكريتير 1” (1964) مقابل 18.3 مليون يورو (19.41 مليون دولار) شاملة الرسوم، وهو رقم قياسي عالمي لعمل فهذا الفنان، خلال مزاد مسائي آخر كان مخصصا له.

ويُعد هذان العملان أغلى قطعتين تُباعان في فرنسا العام 2023 في المجال الفني، وفق دار “كريستيز”.

ومنذ أن استحوذ عليها معرض “مايغت” العام 1950، ظلت اللوحة الشهيرة لميرو (1893-1983) موجودة في فندق كولومب دور الأسطوري قرب سان بول دو فانس في جنوب شرق فرنسا.

وميرو فنان تشكيلي ورسام إسباني، يجمع بين الفن التجريدي والخيال السريالي لخلق صوره التي كان يطبعها على الحجر واالجداريات والأقمشة والمنحوتات للأماكن العامة.

ولد الفنان في 20 أبريل/نيسان عام 1893بمدينة برشلونة، وشهدت أعماله على تطور كبير في أسلوبه، حتى وصل إلى أسلوب ناضج وقوي.

اقرأ أيضا: لوحة في هولندا يقفز سعرها ألف ضعف لهذا السبب

وبعد تخبط كبير انتقل من الأسلوب الفني العاطفي ذو الدوافع الخيالية الشاعرية، إلى رؤيته الجديدة النابعة من الحياة المعاصرة وقسوتها.

كما عمل على نطاق واسع في الطباعة الحجرية وأنتج العديد من الجداريات والمفروشات والمنحوتات للأماكن العامة.

وعلى الرغم من شهرته، إلا أن ميرو كان شخصا انطوائيا، عمل على تطوير نفسه، وكرس حياته للبحث والخلق والإبداع

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى