Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the all-in-one-seo-pack domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/arabeurope/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
الداخلية الإسبانية تصدر قرارا بخصوص الدخول إلى مليلية وسبتة - العرب في أوروبا
أخبارقانون
أخر الأخبار

الداخلية الإسبانية تصدر قرارا بخصوص الدخول إلى مليلية وسبتة

أخبار العرب في أوروبا – إسبانيا

أصدرت وزارة الداخلية الإسبانية قرارا بشأن الدخول إلى جيبي “مليلية” و”سبتة”، نص على تمديد القيود التي كانت قد اشترطتها بعد فتح المعبر الحدودي مع الجانب المغربي.

ووفقا للقرار الذي تم نشره في الجريدة الرسمية الإسبانية، اليوم الخميس، فإن المرور إلى مليلية وسبتة، لا يزال يقتصر فقط على الأشخاص الذين يتوفرون على الإقامة بالمدينتين، والأشخاص المسموح لهم بالتنقل داخل منطقة “شنغن”.

كذلك، يسمح للعمال المغاربة القانونيين المصرح لهم والحاصلين على تأشيرة خاصة بدخول المدينتين.

وتبقى شروط العبور إلى مليلية وسبتة، وفقا لما جاء في الجريدة الرسمية الإسبانية، كما هي، حيث لم يطرأ عليها أي تغيير، وتظل سارية المفعول.

ومدينة مليلية في شرق المغرب، قرب الحدود الجزائرية، قبالة الساحل الجنوبي لإسبانيا. وتزيد مساحتها على 12 كيلومترا مربعا، وتعداد سكانها قرابة 70 ألف نسمة.

أما مدينة سبتة تقع على الساحل المغربي عند مدخل البحر المتوسط على مضيق جبل طارق، وتبلغ مساحتها 20 كيلومترا مربعا، وتعداد سكانها نحو 77 ألف نسمة.

اقرأ أيضا: رسميا.. المغرب يحتج للفيفا على “الأخطاء التحكيمية” خلال مباراة فرنسا

جدير بالذكر أن قصة سقوط المدينتين بيد الإسبان بدأ مع ضعف إمارة بني الأحمر في غرناطة في القرن الخامس عشر الميلادي، ليحتل البرتغاليون سبتة عام 1415، ثم سقطت مليلية عام 1497، وظلت سبتة تحت الاحتلال البرتغالي حتى عام 1580 عندما قامت إسبانيا بضم مملكة البرتغال.

ومنذ ذلك الوقت لاتزال مليلية وسبتة تخضع للنفوذ الإسباني، رغم وجودهما أقصى الشمال المغربي، وتقول الرباط إن المدينتين محتلتين من إسبانيا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى